أحلام وأماني
كأرق نساء الأرض وأهلها
أحببتك
قمراً منيراً للبشرية بأسرِها
عشقتكِ
بسمة ً تُسعد روحي وتمامها
وحلمتكِ
زوجة لحياتي و كل أيامها
لتشاركيني
أحلامى حتى أخر المنتهي
فوجدت
أنفاسك تُسابق أنفاسي وتحتضنها
فتملكتني
الأماني التى رأيتُها بجبينها
فكيف لي
لا أعشق قلبها وكل ما لديها
قلبٌ فريد
وحُب غالي بين مقلتيها
ٌ
فاللهم
أسعدني بالقرب منها وإليها
فلا أشعر
بذاتي إلا بين راحة يديها
فأكرمنى بها
فلا أريد من هالكون سواها