رئيس مصر القادم مفاجئه :الفنان محمدصبحى
قال الفنان الكبير محمد صبحي، إن الثورة قامت لإعلاء كلمة القانون، ولذلك لا يصح أن نصغي لهؤلاء القلة التي تنادي بعدم محاكمة الرئيس السابق لأنه أخطأ وربما يدينه القضاء وربما يبرئه.
وصرح صبحي أن مصر الآن ليس دولة لأنها لا يحكمها رئيس وليس بها دستور ولا مجلس للشعب ولا الشوري ولكن ما نملكه هو القانون فقط ومن الآن لابد أن نلغي فكرة الرمز.
وقال للمذيعة هبة الأباصيري في برنامج 360 درجة علي قناة الحياة لا معني للتشفي الذي يتبعه البعض ولكني مع محاكمة كل الفاسدين.
وأشار أن ميدان التحرير كرمز لا يصح إختذاله، و أن جمعة التذكير بالمحاكمة بمثابة الضغط للإسراع من محاكتهم، كما قال أنه لا يهمه ما يدور في الإعلام من أسئلة لا تستحق الوقوف أمامها.
وعن موقفه من الرئيس السابق قال صبحي، إنه منذ عام 1981 منذ أن تولي مبارك الحكم وهو يبذل كل ما في وسعه من أجل مصر، وذلك حتي عام 1997 حينما بدا الناس يستشعرون تغير في اتجاه الرئيس السابق وحتي عام 2011 حينما علت نغمة التوريث.
وأكد أن هناك وقيعة بين الجيش والشعب ممن يقولون أن النظام لم يسقط بأكلمه، فهؤلاء يريدون إسقاط الدولة وليس النظام ، فسياسة التخوين التي كشفتها الثورة هي التي تؤدي إلي مصطلح الثورة المضادة.
وأبدي الممثل الكبير استياءه من الأسئلة التي يصدرها الإعلام للمصريين مثل من تختار رئيسا للجمهورية فهو نوع من الغباء لأن الشعب المصري علي أي أساس سيختار رئيسه فليس هناك دستورا محددا نسير عليه فالرئيس القادم لمصر سيظهر فجأة لأن أحدا من الموجودين علي الساحة السياسية الآن غير مؤهلين ولا يتناسبون مع حجم مصر.
وتساءل صبحي كيف نرفض أي شخص بحجة أنه من النظام السابق رغم أن الشعب المصري كله كان يعيش في كنف النظام السابق الذي يقول عليه أنه فاسد كما قال، إن هذه الكلام قاله في أحد مشاهد مسرحية خيبتنا التي رفضها النظام السابق عام2004 لكن الآن لا يستطيع تقديمها لأنها ستعتبر مجاملة للثورة التي صدمت أشياء كثيرة في المصري.
وصرح صبحي أن مصر الآن ليس دولة لأنها لا يحكمها رئيس وليس بها دستور ولا مجلس للشعب ولا الشوري ولكن ما نملكه هو القانون فقط ومن الآن لابد أن نلغي فكرة الرمز.
وقال للمذيعة هبة الأباصيري في برنامج 360 درجة علي قناة الحياة لا معني للتشفي الذي يتبعه البعض ولكني مع محاكمة كل الفاسدين.
وأشار أن ميدان التحرير كرمز لا يصح إختذاله، و أن جمعة التذكير بالمحاكمة بمثابة الضغط للإسراع من محاكتهم، كما قال أنه لا يهمه ما يدور في الإعلام من أسئلة لا تستحق الوقوف أمامها.
وعن موقفه من الرئيس السابق قال صبحي، إنه منذ عام 1981 منذ أن تولي مبارك الحكم وهو يبذل كل ما في وسعه من أجل مصر، وذلك حتي عام 1997 حينما بدا الناس يستشعرون تغير في اتجاه الرئيس السابق وحتي عام 2011 حينما علت نغمة التوريث.
وأكد أن هناك وقيعة بين الجيش والشعب ممن يقولون أن النظام لم يسقط بأكلمه، فهؤلاء يريدون إسقاط الدولة وليس النظام ، فسياسة التخوين التي كشفتها الثورة هي التي تؤدي إلي مصطلح الثورة المضادة.
وأبدي الممثل الكبير استياءه من الأسئلة التي يصدرها الإعلام للمصريين مثل من تختار رئيسا للجمهورية فهو نوع من الغباء لأن الشعب المصري علي أي أساس سيختار رئيسه فليس هناك دستورا محددا نسير عليه فالرئيس القادم لمصر سيظهر فجأة لأن أحدا من الموجودين علي الساحة السياسية الآن غير مؤهلين ولا يتناسبون مع حجم مصر.
وتساءل صبحي كيف نرفض أي شخص بحجة أنه من النظام السابق رغم أن الشعب المصري كله كان يعيش في كنف النظام السابق الذي يقول عليه أنه فاسد كما قال، إن هذه الكلام قاله في أحد مشاهد مسرحية خيبتنا التي رفضها النظام السابق عام2004 لكن الآن لا يستطيع تقديمها لأنها ستعتبر مجاملة للثورة التي صدمت أشياء كثيرة في المصري.
