منطقة الشقيق
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 140 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 30000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
تقييم:
2
0
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 140 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 30000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي
الشقيق
الشقيق بكسر الشين او بضمها , منطقة من اكبر مناطق النيل الأبيض , تقع شمال غرب الدويم , تتبع إداريا لمحلية أم رمته , فالكلمة لها معان ودلالات عديدة , منها , شق البرق , أي استطال مستقيما وسط السماء . كردفانيه برمالها ومرخها ( المرخ نوع من الأشجار الصحراوية )وثمامها و دخنها وسمسمها . ثروتها الإبل والأغنام والأبقار , أرضها الشاسعة مراع خضراء خريفا , ومزارع ترجوا رحمة الله مطرا يروي الأرض ويملأ الضرع . يعمل معظم أهلها بالرعي والزراعة المطرية , والتجارة بين أسواق المنطقة . تبعد عن امدرمان حوالي 170 كيلومتر جنوبا , ارتبط اسمها بتوأمتها قرية الهلبة ( الشقيق والهلبة ) , ,واخواتها من الشرق الصوفي والعشرة , والحسين وودنمر . مرتبطة تجاريا بسوق امدرمان , أنجبت الشيخ المجاهد البطل عبد الله ود جاد الله ( كسار قلم ماكميك ) ناظر قبيلة الكواهلة , و العمدة الخضر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , وأما من ابرز رجالاتها الآن العمدة فارس علي عبد الله جاد الله عمدة قبيلة الكواهلة , والعمدة الحبر عمدة قبيلة الماجدية , والشيخ عمر حاج الطيب بشير مقبول شيخ قبيلة الجعليين , ومن شيوخ الدين ود أبورقة , وود الماجدي , وال الشيخ عبد العال , ومن رجالات التعليم الأستاذ عبد الله علي جاد الله , والأستاذ سالم احمد البشير , والأستاذ عبد القادر عبد العاطي , والأستاذ عبد الله حسن بدوي ,ومن أبنائها البروفسور عوض حاج محمد حامد الطبيب ببريطانيا .
قراها تفوق الخمسة والثلاثون قرية , منها حلة السوق والتي تقطنها قبائل شتي من شويحات وجموعية وبني جرار وحسانية ونوبة وماجدية وجعليين , وقرية الجعليين , وقرية الشاوة حاضرة الكواهلة , وقرية الضهير اكبر قري الماجدية . عدد سكان الشقيق يتجاوز 13000 نسمة . كانت في السابق ملتقي طرق خلال فترة الخريف , تمر بها الشاحنات المتجهة من والي كردفان ودار فور.
سوق الشقيق يعتبر من اكبر أسواق الماشية في السودان في فترة السبعينات وأوائل الثمانينات , كان وجهة تجار الماشية ممن يريد الشراء من الخرطوم ومناطق النيل الأبيض والجزيرة , وممن يريد البيع من أهل المنطقة ومن أهل كردفان . سوق السبت كان سوق يجمع التجار وموظفي الدولة ممن يأتون لمهام إدارية وبخاصة أهل التعليم , والطريف كانت الحصص في المدارس يوم السوق لا تزيد عن حصتين أو ثلاث .
انشات به أول مدرسة في قرية الجعليين في عام 1958 , وهنالك العديد من مدارس الأساس , مدرسة ثانوية واحدة ,و مستشفي افتتح حديثا , وتوجد بها العديد آبار المياه ( الدونكي ) وأول بئر تم حفرها في فترة الحكم الانجليزي .
تقييم:
2
0