مركز شباب الكوادي
الرياضة في بلدتنا "الكوادي"
فيما يخص الحياة الرياضية في بلدتنا "الكوادي": يقوم مركز شباب الكوادي بدعم وتنشيط الحياة الرياضية وذلك من خلال رعاية وتنظيم الدورات الرياضية المجمعة.ويعتبر فريق الكوادي الأول من أبرز الفرق الرياضية على ساحة مركز أشمون؛ حيث يضم عددًا من اللاعبين ذوي المهارة الفائقة، والذين توجوا هاماتنا جميعًا بالعديد من الجوائز الرياضية منذ قديم الزمان وحتى الآن .ولا شك أن مركز شباب الكوادي بمجالس إداراته المتعاقبة والمتتالية، وموظفيه النشطاء، وأعضائه البارزين، ليمثلون جميعًا مجموعة متكاملة من مجموعات التحالف والتآزر، يُضرب بها المثل دائمًا وأبدًا.وإني إذ أكتب ذلك الكلام لا يفوتني أن أرسل بوافر شكري لجميع العاملين على مؤسسة الرياضة في بلدة الكوادي، وكذلك جميع اللاعبين النشطين الذين يمارسون الرياضة بروح الرياضة والأخلاق الكريمة، ولكل من ساهم في حصد جوائز المسابقات الرياضية، وأيضا لموظفي الشباب والرياضة الذين يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق المجد والرفعة لشباب بلدهم. ولا يمكن أن أنسى محبي الرياضة ومشجعيها الأوفياء من أبناء البلدة الذين يؤازرون اللاعبين ويشجعونهم ويدلون بآرائهم التي غالبًا ما تُوضع في الاعتبار ويُؤخذ بها.ولا يفوتني كذلك أن أشير إلى ملعب الكوادي الرياضي؛ هذا الصرح الكبير الذي على أرضه تتلاقى الفرق المختلفة في منافسة شريفة ونظيفة. وكذلك أشير إلى مبنى مركز شباب الكوادي المُطور والمُحدث والمُجهز بأحدث الأجهزة، ويخدم العديد من الأنشطة في جميع المجالات. تحيتي إلى كل محبي الرياضة والقائمين عليها في بلدة الكوادي، ودعوتي لكم جميعًا للعمل بهذا القول: "العقل السليم في الجسم السليم". وكذلك دعوتي للالتزام بالأخلاق الكريمة لأنها شعار الرياضة دومًا وأبدًا. وللحديث بقية إن شاء الله.
بقلم: أسامة الصاوي
فيما يخص الحياة الرياضية في بلدتنا "الكوادي": يقوم مركز شباب الكوادي بدعم وتنشيط الحياة الرياضية وذلك من خلال رعاية وتنظيم الدورات الرياضية المجمعة.ويعتبر فريق الكوادي الأول من أبرز الفرق الرياضية على ساحة مركز أشمون؛ حيث يضم عددًا من اللاعبين ذوي المهارة الفائقة، والذين توجوا هاماتنا جميعًا بالعديد من الجوائز الرياضية منذ قديم الزمان وحتى الآن .ولا شك أن مركز شباب الكوادي بمجالس إداراته المتعاقبة والمتتالية، وموظفيه النشطاء، وأعضائه البارزين، ليمثلون جميعًا مجموعة متكاملة من مجموعات التحالف والتآزر، يُضرب بها المثل دائمًا وأبدًا.وإني إذ أكتب ذلك الكلام لا يفوتني أن أرسل بوافر شكري لجميع العاملين على مؤسسة الرياضة في بلدة الكوادي، وكذلك جميع اللاعبين النشطين الذين يمارسون الرياضة بروح الرياضة والأخلاق الكريمة، ولكل من ساهم في حصد جوائز المسابقات الرياضية، وأيضا لموظفي الشباب والرياضة الذين يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق المجد والرفعة لشباب بلدهم. ولا يمكن أن أنسى محبي الرياضة ومشجعيها الأوفياء من أبناء البلدة الذين يؤازرون اللاعبين ويشجعونهم ويدلون بآرائهم التي غالبًا ما تُوضع في الاعتبار ويُؤخذ بها.ولا يفوتني كذلك أن أشير إلى ملعب الكوادي الرياضي؛ هذا الصرح الكبير الذي على أرضه تتلاقى الفرق المختلفة في منافسة شريفة ونظيفة. وكذلك أشير إلى مبنى مركز شباب الكوادي المُطور والمُحدث والمُجهز بأحدث الأجهزة، ويخدم العديد من الأنشطة في جميع المجالات. تحيتي إلى كل محبي الرياضة والقائمين عليها في بلدة الكوادي، ودعوتي لكم جميعًا للعمل بهذا القول: "العقل السليم في الجسم السليم". وكذلك دعوتي للالتزام بالأخلاق الكريمة لأنها شعار الرياضة دومًا وأبدًا. وللحديث بقية إن شاء الله.
بقلم: أسامة الصاوي
