العفو عند المقدرة
كلنا يعلم ان هناك ملايين تحت خط الفقر بل لا ابالغ ان قلت انهم الفقر بذاتة متمثل فى صورة افراد لا تستطيع ان تحصل على سد رمقها وليس المستوى الادنى من العيش ولكن . ما حصل قد حصل وانتهى ومصر مقبلة على فترة الكل يتمنى ان تكون احسن وافضل من ذى قبل والكل فى طريق اصلاح ما افسدة الدهر والرئيس السابق حسنى مبرك بشر يخطئ تارة ويصيب اخرى
( إن اريد الا الاصلاح ما استطعت ) ونحن عانينا كثيرا ولكن هل عانينا مثل ما عانا اتباع الرسول فى بداية الدعوة الاسلامية من اكفار قريش ومع ذلك عندما دخل الرسول (ص ) فاتحا لها فيما يذيد عن 10000 عشرة الاف فارس قال لهم ما تظنون انى فاعل بكم , قالوا اخ كريم وابن اخ كري قال اذهبوا فانتم الطلقاء. فلقد عفى عنهم الرسول رضى الله عنة وهو فى وضع يسمع لة لو اراد ان يبيدهم لفعل لكى يعلمنا السماحة والعفو ولكن من منطلق القوة وليس من منطلق الضعف . والرئيس السابق كان على مدى اكثر من 30 عاما رمز لاكبر دولة فى الشرق الاوسط وليست فترة حكمة كلها مساوئ . الايزكر لة اى عمل كان فية النفع للناس والعباد لابد ان نتعالى ونرتقى بانفسنا اكبر من ذلك ونحمد الله على ما وصلنا الية فمهما كان الانسان يمتاذ من خيال واسع ورحب لا يتصور ان يحدث ما حدث بهذا السيناريوا وهذة الطريقة فالحمد لله كل منا لابد ان ينتبة الى عملة ويحاول ان يصلح من نفسة اولا وممن فى كنفة ثانيا وممن حولة ثالثا حتى تمر هذة الازمة على خير وسلام فهيا بنا جميعا نراقب ما يحدث لفترة وجيزة دون ان يكون هناك ضغوط قد يترتب على اثرها قارات ليست فى صالحنا او صالح ابناءنا
اللاهم اجل مصر بلد امن وامان . بلد رخاء واطمئنان وسائر بلاد المسلمين
( إن اريد الا الاصلاح ما استطعت ) ونحن عانينا كثيرا ولكن هل عانينا مثل ما عانا اتباع الرسول فى بداية الدعوة الاسلامية من اكفار قريش ومع ذلك عندما دخل الرسول (ص ) فاتحا لها فيما يذيد عن 10000 عشرة الاف فارس قال لهم ما تظنون انى فاعل بكم , قالوا اخ كريم وابن اخ كري قال اذهبوا فانتم الطلقاء. فلقد عفى عنهم الرسول رضى الله عنة وهو فى وضع يسمع لة لو اراد ان يبيدهم لفعل لكى يعلمنا السماحة والعفو ولكن من منطلق القوة وليس من منطلق الضعف . والرئيس السابق كان على مدى اكثر من 30 عاما رمز لاكبر دولة فى الشرق الاوسط وليست فترة حكمة كلها مساوئ . الايزكر لة اى عمل كان فية النفع للناس والعباد لابد ان نتعالى ونرتقى بانفسنا اكبر من ذلك ونحمد الله على ما وصلنا الية فمهما كان الانسان يمتاذ من خيال واسع ورحب لا يتصور ان يحدث ما حدث بهذا السيناريوا وهذة الطريقة فالحمد لله كل منا لابد ان ينتبة الى عملة ويحاول ان يصلح من نفسة اولا وممن فى كنفة ثانيا وممن حولة ثالثا حتى تمر هذة الازمة على خير وسلام فهيا بنا جميعا نراقب ما يحدث لفترة وجيزة دون ان يكون هناك ضغوط قد يترتب على اثرها قارات ليست فى صالحنا او صالح ابناءنا
اللاهم اجل مصر بلد امن وامان . بلد رخاء واطمئنان وسائر بلاد المسلمين