حسنى مبارك والاربعين حرامى
قال الله تعالى " هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا " كل اللي بيدافع عن مبارك ومش عاوز العدالة تاخد مجراها يجهز نفسه عشان يبقى يدافع عنه يوم القيامة . ياجماعة الحق أحق أن يتبع و نحن لا نريد غير العدل ولا يمكن تحقيق العدل إلا بمحاكمة عادلة لكن العواطف متنفعش في الحكم على الناس والا لم يكن الله ليأمر بقطع يد السارق ولا رجم الزاني وعلى فكرة ربنا لما حد الحدود في الإسلام لم يستثن منها أحدا لا كبير ولا صاحب نفوذ ولا غيره- بعد دخول نجلى الرئيس السابق سجن المزرعة هتف السجناء الجنائيون فى العنبر المقابل لهما: «الصحافة فين، أولاد الريس أهم، يا جمال قول لأبوك، السجناء بيحبوك»، بينما طالب آخرون بضرورة إحضار الرئيس السابق حسنى مبارك، مع نجليه، وعدم إيداعه داخل مستشفى شرم الشيخ الدولى، بحجة العلاج، مؤكدين أن النظام السابق هو الذى ألقى بهم فى السجون. وفى الوقت نفسه كان حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، أول من طلب لقاء جمال وعلاء بعد دقائق من وصولهما، والتقى بهما لمدة ?? دقائق، أعقبه المهندس أحمد عز، أمين التنظيم السابق، الذى جلس معهما أكثر من ?? دقيقة.
انا خايف جدا من التجمع الى فى طرة لابد من فصلهم عن بعض والا كانك يا ابوزيد ماغزيت الكلام دة فى مننهى الخطورة لابد من توزيعهم على بقية السجون لانهم حيكونوا قوة مع بعض ومن الخطا ان يتحدثوا معا لانهم سوف يتفقون على مايقولون امام القاضى ومعاهم مرتضى منصور يعنى هيعكها على الثوره ويحلل ويغربل ويمكن يطلع ان الشباب والشهداء غلطانين ويطالب الشعب بالغرامه وساعتها حيكونوا براءة ومش حنخلص من الثورات عايزين نشتغل بقة
فى رواية للدكتور محمد عباس بعنوان ((( الحاكم لصا ))) وكانت ممنوعة من التداول وفيها يتامر المساجين على قلب النظام باستخدام تقنية الاقنعة وينجحون فى ذلك حيث يقومون باغتيال المسئولين محل اعجاب الناس ويديرون الامور مكانهم ولااحد يكتشف لان هؤلاء المساجين غيروا من اسلوب تفكيرهم ليواكبو الموجة السائرة احكى هذة القصة لتخوفى الشديد من تواجد هذا العدد الكبير من المسئولين السابقين الاذكياء والغير عاديين فى مكان واحد فيمكن يتشاوروا ويحيكوا المؤمرات المضادة للاستقرار بمنطق على وعلى اعدائى
انا خايف جدا من التجمع الى فى طرة لابد من فصلهم عن بعض والا كانك يا ابوزيد ماغزيت الكلام دة فى مننهى الخطورة لابد من توزيعهم على بقية السجون لانهم حيكونوا قوة مع بعض ومن الخطا ان يتحدثوا معا لانهم سوف يتفقون على مايقولون امام القاضى ومعاهم مرتضى منصور يعنى هيعكها على الثوره ويحلل ويغربل ويمكن يطلع ان الشباب والشهداء غلطانين ويطالب الشعب بالغرامه وساعتها حيكونوا براءة ومش حنخلص من الثورات عايزين نشتغل بقة
فى رواية للدكتور محمد عباس بعنوان ((( الحاكم لصا ))) وكانت ممنوعة من التداول وفيها يتامر المساجين على قلب النظام باستخدام تقنية الاقنعة وينجحون فى ذلك حيث يقومون باغتيال المسئولين محل اعجاب الناس ويديرون الامور مكانهم ولااحد يكتشف لان هؤلاء المساجين غيروا من اسلوب تفكيرهم ليواكبو الموجة السائرة احكى هذة القصة لتخوفى الشديد من تواجد هذا العدد الكبير من المسئولين السابقين الاذكياء والغير عاديين فى مكان واحد فيمكن يتشاوروا ويحيكوا المؤمرات المضادة للاستقرار بمنطق على وعلى اعدائى