برلمان "الجمهورية" التعليمي: مكافآت لاعبي الكرة تساوي مرتب 5 آلاف مدرس
طالب أعضاء برلمان الجمهورية التعليمي علي "فيس بوك" بالمساواة بين جميع العاملين في التربية والتعليم في توزيع المكافآت وتحسين أوضاع المعلمين المادية بدون إجراء اختبارات مهنية بينما يحصل بعض الموظفين في الوزارة علي مرتبات تفوقهم.
طالبوا بالمساواة مع العاملين بالأزهر وزيادة مكافأة الامتحانات والاستجابة لمطالبهم قبل أن يزيد الأمر سوءاً.
بعث طارق رشيد دعوة لكل الشرفاء من العاملين بالمدارس الخاصة والحكومية للعمل لاستعادة حقوق المعلمين والعاملين بالتربية والتعليم مؤكداً أنه لابد من أن يدرك الجميع أن المعلم يجب أن يعامل مادياً ومعنوياً كأفضل فئة في مصر لأن بيده إصلاح المجتمع أو إفساده فلاعب الكرة مرتبه يساوي 5000 مدرس والممثل 7000 مدرس والمغني 4000 مدرس وموظف وزارة البترول ألف مدرس وموظف قناة السويس ألفي مدرس وموظف وزارة العدل خمسمائة مدرس.
أبدي يوسف المصري ارتياحه لتصريح رئيس الوزراء د. عصام شرف لإعطاء التعليم الأولوية باعتباره مطلباً أساسياً للثورة.
وجه أحمد سويلم رسالة إلي وزير التربية والتعليم بأنه وبعض الزملاء يقفون بالمرصاد لكل محاولات الإضراب أو تعطيل أي عمل أو التظاهر من أي نوع ولكن صدور قرار لصالح العاملين في ديوان الوزارة أو العاملين في التطوير التكنولوجي يثير باقي المعلمين الذين يعانون من تدني مرتباتهم التي لا تكفي مواجهة الحياة الكريمة.
قال أحمد هاني إنه يدعو المعلمين للإضراب يوم 17 أبريل من خلال الذهاب للمدرسة بشكل عادي للتوقيع في دفتر الحضور وإلغاء كافة الحصص ووقف شرح المناهج الدراسية وعلي من ينهبون الأموال في شكل مكافآت بدون أي اختبارات مهنية لكرامتهم مثلما يهينون المعلمين أمام وسائل الإعلام في اختبارات الكادر.
قال محمد حكيم إن مكافأة الأزهر 250 يوماً فأين التربية والتعليم وأين المدرسين فالحياة صعبة والمدرس يعاني؟
أوضح سمير زيد أن زيادة مكافأة الامتحانات هي ضمن مطالب المعلمين الذين لا يسمع صوتهم ولا أحد يسأل عنهم ويبحث طلباتهم مثل الدرجات المالية والعلاوات والطلبات المشروعة الأخري قبل أن ينفجر الوضع.
طالب طارق رشيد المعلمين الشرفاء بمحاربة الدروس الخصوصية لأنها السبب في عدم حضور الطلاب إلي المدارس وفساد حال العملية التعليمية..قال الجولد هاني لماذا يستمر حتي الآن مديروا الإدارات التعليمية في مناصبهم رغم عدم تحقيقهم أي مطلب أو حق من حقوق المعلمين أو النظر إلي أي شكوي لهم؟!
طالبوا بالمساواة مع العاملين بالأزهر وزيادة مكافأة الامتحانات والاستجابة لمطالبهم قبل أن يزيد الأمر سوءاً.
بعث طارق رشيد دعوة لكل الشرفاء من العاملين بالمدارس الخاصة والحكومية للعمل لاستعادة حقوق المعلمين والعاملين بالتربية والتعليم مؤكداً أنه لابد من أن يدرك الجميع أن المعلم يجب أن يعامل مادياً ومعنوياً كأفضل فئة في مصر لأن بيده إصلاح المجتمع أو إفساده فلاعب الكرة مرتبه يساوي 5000 مدرس والممثل 7000 مدرس والمغني 4000 مدرس وموظف وزارة البترول ألف مدرس وموظف قناة السويس ألفي مدرس وموظف وزارة العدل خمسمائة مدرس.
أبدي يوسف المصري ارتياحه لتصريح رئيس الوزراء د. عصام شرف لإعطاء التعليم الأولوية باعتباره مطلباً أساسياً للثورة.
وجه أحمد سويلم رسالة إلي وزير التربية والتعليم بأنه وبعض الزملاء يقفون بالمرصاد لكل محاولات الإضراب أو تعطيل أي عمل أو التظاهر من أي نوع ولكن صدور قرار لصالح العاملين في ديوان الوزارة أو العاملين في التطوير التكنولوجي يثير باقي المعلمين الذين يعانون من تدني مرتباتهم التي لا تكفي مواجهة الحياة الكريمة.
قال أحمد هاني إنه يدعو المعلمين للإضراب يوم 17 أبريل من خلال الذهاب للمدرسة بشكل عادي للتوقيع في دفتر الحضور وإلغاء كافة الحصص ووقف شرح المناهج الدراسية وعلي من ينهبون الأموال في شكل مكافآت بدون أي اختبارات مهنية لكرامتهم مثلما يهينون المعلمين أمام وسائل الإعلام في اختبارات الكادر.
قال محمد حكيم إن مكافأة الأزهر 250 يوماً فأين التربية والتعليم وأين المدرسين فالحياة صعبة والمدرس يعاني؟
أوضح سمير زيد أن زيادة مكافأة الامتحانات هي ضمن مطالب المعلمين الذين لا يسمع صوتهم ولا أحد يسأل عنهم ويبحث طلباتهم مثل الدرجات المالية والعلاوات والطلبات المشروعة الأخري قبل أن ينفجر الوضع.
طالب طارق رشيد المعلمين الشرفاء بمحاربة الدروس الخصوصية لأنها السبب في عدم حضور الطلاب إلي المدارس وفساد حال العملية التعليمية..قال الجولد هاني لماذا يستمر حتي الآن مديروا الإدارات التعليمية في مناصبهم رغم عدم تحقيقهم أي مطلب أو حق من حقوق المعلمين أو النظر إلي أي شكوي لهم؟!