النابلسي معجب بالجزائريات
النابلسي معجب بالجزائريات***سوق الكلام**الخبر**
05-11-2010
أبدى الداعية الإسلامي محمد راتب النابلسي، خلال محاضرة ألقاها بسطيف، إعجابه بالجزائريات، من خلال ما شاهده وهو يزور الجزائر العاصمة وسطيف؛ حيث قال أمام الحضور إنه لم يشاهد منذ حط رحاله بالجزائر فتاة متملقة بالغرب ومبرزة لمفاتنها. وهو دليل، حسبه، على شدة تماسك الأسرة الجزائرية، وحفاظها على ما أسماه بقايا الدين الإسلامي ''وهو ما يجب أن نثمنه، ونطوره''. وقال بعض الحضور إن كلام الداعية لا يجب أن يفهم منه بأننا في بلد مثالي، لكن فيه دعوة للابتعاد عن النظرة السلبية للأمور، والتوجه نحو النظرة الإيجابية.
*****************رئيس هيئة الإعجاز القرآني محمد راتب النابلسي يبكي الوضع في سوريا
الجزائريون من أكثر الشعوب اهتماما بالدين وتقديرا للعلماء////// الخبر الجزائرية***
10-09-2011 الجزائر: زبير فاضل
بكى رئيس هيئة الإعجاز القرآني، محمد راتب النابلسي، الوضع الجاري في سوريا، وقال في تصريح لـ''الخبر'' إن ما يحدث أمر مؤلم للغاية. واعتبر بأن الجزائريين من أكثـر الشعوب اهتماما بالدين وتقديرا للعلماء.
أوضح الشيخ النابلسي، ليلة أول أمس، بأن ''الوضع في سوريا مؤلم''، قبل أن تغرورق عيناه بالدموع، ويتوقف عن مواصلة الحديث معنا، على هامش إلقائه محاضرة حول ''ضعف الإيمان'' في مسجد عمر بن الخطاب في زرالدة بالعاصمة.
وأشار رئيس هيئة الإعجاز القرآني السوري، إلى أنه معجب بالشعب الجزائري، وقال ''إنه مهتم بالعلوم الإسلامية وهذا أمر مشرف جدا، وأنا لي اعتقاد صارخ بأن كلا من شعب الجزائر وليبيا واليمن يتعلقون تعلقا شديدا بالعلماء والشيوخ حبا في العلم''.
ويزور النابلسي الجزائر من خلال تقديم عدة محاضرات ودروس في كل من الجزائر العاصمة ومدن أخرى، بدعوة من جمعية الإعجاز القرآني في الجزائر، وحضر عدد معتبر من المواطنين درس الشيخ، قبل أن يتزاحموا داخل مقصورة المسجد لالتقاط الصور معه والحديث إليه.
وكانت تصريحات الشيخ عن الوضع في سوريا قد أسالت الكثير من الحبر، حيث قال بأن الدول النامية تتشابه في الأغلب في المشكلات التي تعاني منها شعوبها، وطالب بضرورة أن تكون هناك إصلاحات جذرية لتمكين الشعب من حقوقه. وتم إطلاق شائعات بخصوص اختطافه، وبيّن النابلسي أن ما يلفت النظر في الأحداث الأخيرة أن المواطنين على اختلاف أطيافهم وانتماءاتهم لم يطرحوا أي طرح طائفي، وهو ما يبعث على الطمأنينة بل هو ''مطلب الحرية ومحاربة الفساد''
تقييم:
0
0
05-11-2010
أبدى الداعية الإسلامي محمد راتب النابلسي، خلال محاضرة ألقاها بسطيف، إعجابه بالجزائريات، من خلال ما شاهده وهو يزور الجزائر العاصمة وسطيف؛ حيث قال أمام الحضور إنه لم يشاهد منذ حط رحاله بالجزائر فتاة متملقة بالغرب ومبرزة لمفاتنها. وهو دليل، حسبه، على شدة تماسك الأسرة الجزائرية، وحفاظها على ما أسماه بقايا الدين الإسلامي ''وهو ما يجب أن نثمنه، ونطوره''. وقال بعض الحضور إن كلام الداعية لا يجب أن يفهم منه بأننا في بلد مثالي، لكن فيه دعوة للابتعاد عن النظرة السلبية للأمور، والتوجه نحو النظرة الإيجابية.
*****************رئيس هيئة الإعجاز القرآني محمد راتب النابلسي يبكي الوضع في سوريا
الجزائريون من أكثر الشعوب اهتماما بالدين وتقديرا للعلماء////// الخبر الجزائرية***
10-09-2011 الجزائر: زبير فاضل
بكى رئيس هيئة الإعجاز القرآني، محمد راتب النابلسي، الوضع الجاري في سوريا، وقال في تصريح لـ''الخبر'' إن ما يحدث أمر مؤلم للغاية. واعتبر بأن الجزائريين من أكثـر الشعوب اهتماما بالدين وتقديرا للعلماء.
أوضح الشيخ النابلسي، ليلة أول أمس، بأن ''الوضع في سوريا مؤلم''، قبل أن تغرورق عيناه بالدموع، ويتوقف عن مواصلة الحديث معنا، على هامش إلقائه محاضرة حول ''ضعف الإيمان'' في مسجد عمر بن الخطاب في زرالدة بالعاصمة.
وأشار رئيس هيئة الإعجاز القرآني السوري، إلى أنه معجب بالشعب الجزائري، وقال ''إنه مهتم بالعلوم الإسلامية وهذا أمر مشرف جدا، وأنا لي اعتقاد صارخ بأن كلا من شعب الجزائر وليبيا واليمن يتعلقون تعلقا شديدا بالعلماء والشيوخ حبا في العلم''.
ويزور النابلسي الجزائر من خلال تقديم عدة محاضرات ودروس في كل من الجزائر العاصمة ومدن أخرى، بدعوة من جمعية الإعجاز القرآني في الجزائر، وحضر عدد معتبر من المواطنين درس الشيخ، قبل أن يتزاحموا داخل مقصورة المسجد لالتقاط الصور معه والحديث إليه.
وكانت تصريحات الشيخ عن الوضع في سوريا قد أسالت الكثير من الحبر، حيث قال بأن الدول النامية تتشابه في الأغلب في المشكلات التي تعاني منها شعوبها، وطالب بضرورة أن تكون هناك إصلاحات جذرية لتمكين الشعب من حقوقه. وتم إطلاق شائعات بخصوص اختطافه، وبيّن النابلسي أن ما يلفت النظر في الأحداث الأخيرة أن المواطنين على اختلاف أطيافهم وانتماءاتهم لم يطرحوا أي طرح طائفي، وهو ما يبعث على الطمأنينة بل هو ''مطلب الحرية ومحاربة الفساد''
تقييم:
0
0