هل يترشح عمرو خالد للرئاسة؟
أكد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد انه يفكر في الترشح للمنافسة على مقعد رئيس الجمهورية، وإن استبعد أن يترشح في الانتخابات القادمة مبررا ذلك بانه ليس جاهزا لخوض تلك المعركة الآن.
وأضاف عمرو خالد خلال حلوله ضيفا على برنامج القاهرة اليوم مساء الأحد، إنه يجهز لإنشاء حزب سياسي ذو توجهات تنموية، مشيرا إلى أن إنشاء الحزب سيتطلب وقت مما يجعله يفكر في الانضمام حاليا لحزب قائم دون أن يحدد إسم الحزب الذي ينوي الانضمام إليه.
إلى ذلك، أبدى الداعية الإسلامي عمرو خالد، استيائه الشديد من نسبة الأمية المرتفعة بمصر، قائلاً: ''أشعر بالخزي لوجود 17 مليون أُمي في البلد التي أنجبت أحمد زويل وفاروق الباز''.
وأضاف خلال المؤتمر الذي نظمته فودافون لإطلاق مبادرة محو الأمية بالتعاون مع جمعية صناع الحياة ومنظمة اليونسكو والهيئة القومية لتعليم الكبار بمصر، أن الحلم الذي يراود المصريين جميعا بعد ثورة 25 يناير هو نهضة بلدهم، مؤكداً على أنه لا نهضة في ظل وجود ملايين لا تقرأ ولا تكتب.
وأشار الدكتور عمرو خالد إلى أن الفقراء قد لقوا ظلماً كبيراً طيلة العقود الماضية، حتى أنهم حُرموا من التعليم الذي يمثل أبسط حقوقهم الآدمية، متابعاً: ''القراءة والكتابة أول أداة يجب أن نعطيها للفقير لكي يواجه بها الفقر والمرض والجهل''.
وأضاف عمرو خالد خلال حلوله ضيفا على برنامج القاهرة اليوم مساء الأحد، إنه يجهز لإنشاء حزب سياسي ذو توجهات تنموية، مشيرا إلى أن إنشاء الحزب سيتطلب وقت مما يجعله يفكر في الانضمام حاليا لحزب قائم دون أن يحدد إسم الحزب الذي ينوي الانضمام إليه.
إلى ذلك، أبدى الداعية الإسلامي عمرو خالد، استيائه الشديد من نسبة الأمية المرتفعة بمصر، قائلاً: ''أشعر بالخزي لوجود 17 مليون أُمي في البلد التي أنجبت أحمد زويل وفاروق الباز''.
وأضاف خلال المؤتمر الذي نظمته فودافون لإطلاق مبادرة محو الأمية بالتعاون مع جمعية صناع الحياة ومنظمة اليونسكو والهيئة القومية لتعليم الكبار بمصر، أن الحلم الذي يراود المصريين جميعا بعد ثورة 25 يناير هو نهضة بلدهم، مؤكداً على أنه لا نهضة في ظل وجود ملايين لا تقرأ ولا تكتب.
وأشار الدكتور عمرو خالد إلى أن الفقراء قد لقوا ظلماً كبيراً طيلة العقود الماضية، حتى أنهم حُرموا من التعليم الذي يمثل أبسط حقوقهم الآدمية، متابعاً: ''القراءة والكتابة أول أداة يجب أن نعطيها للفقير لكي يواجه بها الفقر والمرض والجهل''.