أم دينار

الديمو قراطية والعدل الاجتماعى ,نحن جميعنا لا نملك ان نكون احرار ولا نملك ان نكون العدل المطلق .لكن نملك حرية اخرى هى حرية التفكير وحرية اخر ى هى حرية الفعل الصواب وليس الخطأ ,واكبر خطأ ان هناك الكثير والكثير لايدركو معنى هذة الكلمة كلمة أنت حر .لكن الذى يجب ان ندركة جيدا ان الحر ,حر ما لم يضر .الحر حر مالم يسئ لغيرة, الحر حر ما دام لا يفعل الخطأ,الحر حر ما لم يضع الشوك على الارض تاركه يضر به غيرة ,ان الديموقراطية هذة هى افضل طريق من شأنة ان يؤدى الى الاصلاح لكن بشرط ان تكون هذة الديموقراطية موظفة فى اصلح الاسلايب وفى اطهر الطرق ويا جمال الديموقراطية ان كانت تقود البشرية الى ما نطق السان الطاهر لسان رسول الله محمد خير من اتى على وجه الارض .الى كل البشر الى كل انسان الى الرجل والمرأة الى رئيس كل بلد الى زعيم كل حزب الى كل من يهمه امر الارض وامر وطنة وامر دينة وامر الصواب وامر الله امر الله امر الله امر الله,ان العقل هو العقل والقلب هو القلب والانسان هو الانسان والزعيم هو الزعيم ورئيس الحمهورية هو رئيس الجمهورية والوطنية هى الوطنية ,كل ما سبق لايعنى سوى شئ واحد فقط هو ان الشخص الصحيح هو الشخص الذى يجب ان نضعة فى المكان الصحيح .
ان الديموقرلطية والحرية اكثر الطرق مؤدية الى النجاح والاصلاح والى الفلاح.
بينما العدل يا اخوانى هو ليس بيدى وحدى لكن بيد الجميع والجميع لم يدرك, بيد كل شخص يسير بالطريق مادح للسلبية ناكر الايجابية ,اعنى ان العدل لن يتحقق الا اذا سعى كل فرد بنفس نفسة الى ان يقتل السلبية,لايتركها فى حالها لان حالها يكبر وينضج ويصل الى كلمة مستحيل مستحيل ان نمحو السلبية.
ارجوكم ارجوكم ارجوكم ارجوكم حاربو السلبية وامدحو واظهرو بالايجابية.
كما انى ارجو كل من يقرأ موضوعى هذا ان يشرفنى برأية حتى لو كان رأية لا يحمل الا الاسأة لى,حتى لو كان رأية بالفعل عكس رأى ,وذلك حتى ادرك انا الصواب وافهم خطأى واصحح من نفسى.
ليس المهم ان يكتب الكلام مثل ما ان هناك الاهم وهو اعطاء الرأى فى هذا الكلام وبكل صراحة وشفافية ,لكن بدون تجريح ولا اهانة.
زى ما اتفقنا ان شاء الله , ان كل انسان حر ما لم يضر ,بذلك تتحقق الديموقراطية والعدل اجتماعى.