تلكسات سريعة
بدأت حملة «عمرو موسى» الانتخابية منذ سنوات عندما غنى «شعبان عبدالرحيم»: (باحب عمرو موسى)، لذلك أتوقع عندما يفوز «موسى» بالرئاسة أن يشرف «شعبان» على الجامعة العربية.? رموز الحزب الوطنى منشغلون الآن بتقسيم أراضى فناء السجن.? نحن أبناء وطن واحد يروينا «نهر» واحد وتسرقنا «بورصة» واحدة.? إذا لم تتم تنقية كشوف الانتخابات فسوف يشارك الموتى كالعادة فى اختيار الرئيس المقبل، ويصبح صاحب «طلعة رجب».? الأغانى الوطنية القديمة ركِّبوا عليها إعلانات سمنة، والأغانى الوطنية الجديدة ركِّبوا عليها مباريات كرة، نريد أغانى وطنية يركبوا عليها الناس بالنفر.? الكرة الآن فى ملعب رئيس مباحث شرم الشيخ.? الدكتور «نظيف» كان رجلاً دائم الابتسام مثل «الموناليزا»، لذلك نريد أن نسامحه فى قراراته الخاطئة وفى رعاية الفساد وفى الجامعة الخاصة ونسجنه فقط لأن موكبه كان يعطل المرور على المحور.? كنت أحب مصر من ورا مراتى، وبعد ?? يناير صارحتها بالحقيقة.? نريد عودة التصوير إلى المحاكم.. سرقونا علناً وقتلونا علناً، ويريدون أن يحاكموهم سراً.? بعد سرقة مقتنيات الشاب «توت عنخ آمون» نريد استرداد مقتنيات الشاب «جمال مبارك».? انتخابات البرلمان الآن سوف تعيدنا إلى ?? يناير، وهو ما يذكرنى بخالى «عبدالحفيظ» الذى جاءه عقد عمل فى الخليج فأقام سرادق عزاء فى والده قبل أن يموت، وعندما سألوه قال: (يمكن يموت وأنا فى السفر).? الذين حولوا مصر من «مفتاح المنطقة» إلى «طفاشة لصوص» يريدون أن يضعوا «قفلاً» على الثورة.