نعم للثورات الاسلامية والصحوة
نرحب بصحوة الضمير العربي وبكل تغيير ياتي من اجل نصرة الامة العربية والاسلامية ويكون منضبضا ويحقق ثورات حقيقية ضد الدكتاتوريات وثورات ضد الجهل والفقر والاحتكار للثروات عند الحكام ومجموعاتهم
ونعم لثورات للتغيير في المنهج والسلوك وما يغير الله مابقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ، فهلا غيرنا حالنا مع واحوالنا وجعلنا حياتنا كلها لله وان الحكم لله والارض لله يورثها من عباده الصالحين ونسال الله للامة العربية ان يجعل لها امر رشد يعز فيه اهل الطاعة ويذل فيه اهل المعصية
ولا لثورة تغير الحق وتبدل الامن والامان بالفوضي والجهوية او القبلية او ثورة بدون هوية وكأنها موضات وموجات تركب وفيها يفعل الثائرون او يقول اصحابها كما ثار الناس نثور
وقد علمنا رسولنا الكريم بان نكون اصحاب مبادي ولنا ذاتيتنا في حديث ما معناه (( لايقل احدكم انا مع الناس ان احسن الناس احسنت وان اساءُ اسأت ولكن وطنوا انفسكم ان احسن الناس ان تحسنوا وان اساءُ ان تجتنبوا اساْتهم ))
ورغم التغيير الذي تم ونعتقد ان فيه صلاحا كبيرا وخاصة جمهورية مصر العربية وتونس ولكن نخشي من ركوب هذه الموجة بصورة تجعل هذه الامة تتمزق وتقوم حروب داخلية تجعل امتنا العربية في زيل الامم خاصة وان هنالك من الزعماء من يعتبر نفسه صاحب البلد وهو الاوحد والاصلح وكأنه خلق لان يحكم مثل الزعيم الليبي الذي رفع السلاح ضد شعبه ونسال الله ان يولي من يصلح وان يجنب امتنا الفتن ومايجري في اليمن يخشي الناس منه وكذلك مايجري في البحرين وفي هذه الموجة سوف تتدخل الدول العظمي وسوف تؤجج الفتن لتمزق هذه الامة ودكتاتور مثل صدام حسين احسن من ديموقراطية مزعومة وبدون هوية تجعل الناس لايتحاكومن الي قيم السماء او لعرف الناس
ولكن يجب علي الحكام ان يعطوا الشباب فرصة في صنع القرار وفي المشاركة في الحكومات ويجب علي الحكام ان يقراءُ مايكتب وان يحللوا ويدرسوا اسباب الثورات وان يعطوا الجرعة وقاية قبل الاصابة بالمرض والوقاية خير من العلاج ، كما يجب علي حكام العرب كافة ان يحكموا الاسلام والذي هو الحل لمشاكل كل هذه الامة ولم يكن للامة العربية مجد ولا تاريخ بغير الاسلام فبالاسلام تم عز هذه الامة وان ابتغت العزة في غيره اضلها الله
ونعم لثورات للتغيير في المنهج والسلوك وما يغير الله مابقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ، فهلا غيرنا حالنا مع واحوالنا وجعلنا حياتنا كلها لله وان الحكم لله والارض لله يورثها من عباده الصالحين ونسال الله للامة العربية ان يجعل لها امر رشد يعز فيه اهل الطاعة ويذل فيه اهل المعصية
ولا لثورة تغير الحق وتبدل الامن والامان بالفوضي والجهوية او القبلية او ثورة بدون هوية وكأنها موضات وموجات تركب وفيها يفعل الثائرون او يقول اصحابها كما ثار الناس نثور
وقد علمنا رسولنا الكريم بان نكون اصحاب مبادي ولنا ذاتيتنا في حديث ما معناه (( لايقل احدكم انا مع الناس ان احسن الناس احسنت وان اساءُ اسأت ولكن وطنوا انفسكم ان احسن الناس ان تحسنوا وان اساءُ ان تجتنبوا اساْتهم ))
ورغم التغيير الذي تم ونعتقد ان فيه صلاحا كبيرا وخاصة جمهورية مصر العربية وتونس ولكن نخشي من ركوب هذه الموجة بصورة تجعل هذه الامة تتمزق وتقوم حروب داخلية تجعل امتنا العربية في زيل الامم خاصة وان هنالك من الزعماء من يعتبر نفسه صاحب البلد وهو الاوحد والاصلح وكأنه خلق لان يحكم مثل الزعيم الليبي الذي رفع السلاح ضد شعبه ونسال الله ان يولي من يصلح وان يجنب امتنا الفتن ومايجري في اليمن يخشي الناس منه وكذلك مايجري في البحرين وفي هذه الموجة سوف تتدخل الدول العظمي وسوف تؤجج الفتن لتمزق هذه الامة ودكتاتور مثل صدام حسين احسن من ديموقراطية مزعومة وبدون هوية تجعل الناس لايتحاكومن الي قيم السماء او لعرف الناس
ولكن يجب علي الحكام ان يعطوا الشباب فرصة في صنع القرار وفي المشاركة في الحكومات ويجب علي الحكام ان يقراءُ مايكتب وان يحللوا ويدرسوا اسباب الثورات وان يعطوا الجرعة وقاية قبل الاصابة بالمرض والوقاية خير من العلاج ، كما يجب علي حكام العرب كافة ان يحكموا الاسلام والذي هو الحل لمشاكل كل هذه الامة ولم يكن للامة العربية مجد ولا تاريخ بغير الاسلام فبالاسلام تم عز هذه الامة وان ابتغت العزة في غيره اضلها الله