عظمة الله جل وعلا الشيخ صالح بن فوزان الفوزان القيوم أي قام بنفسه واستغنى عن غيره وقام بالمخلوقات بمعنى أنه أقامها وخلقها ورزقها ودبرها، وهو القائم على عباده سبحانه وتعالى إن عظمة الله لا يعلمها إلا الله جل وعلا، ولكن الله جل وعلا بين لنا ما يدل على عظمته بقدر ما تتسع له عقولنا وإلا فإن عظمة الله تعالى لا يحيط بها ولا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، وقد عرفنا الله سبحانه وتعالى بعظمته في قرآنه الكريم من أجل أن نجله ونعظمه ونعبده حق عبادته. يقول الإمام المجدد محمد بن...
عظمة الله جل وعلا الشيخ صالح بن فوزان الفوزان القيوم أي قام بنفسه واستغنى عن غيره وقام بالمخلوقات بمعنى أنه أقامها وخلقها ورزقها ودبرها، وهو القائم على عباده سبحانه وتعالى إن عظمة الله لا يعلمها إلا الله جل وعلا، ولكن الله جل وعلا بين لنا ما يدل على عظمته بقدر ما تتسع له عقولنا وإلا فإن عظمة الله تعالى لا يحيط بها ولا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، وقد عرفنا الله سبحانه وتعالى بعظمته في قرآنه الكريم من أجل أن نجله ونعظمه ونعبده حق عبادته. يقول الإمام المجدد محمد بن...
عظمة الله جل وعلا الشيخ صالح بن فوزان الفوزان القيوم أي قام بنفسه واستغنى عن غيره وقام بالمخلوقات بمعنى أنه أقامها وخلقها ورزقها ودبرها، وهو القائم على عباده سبحانه وتعالى إن عظمة الله لا يعلمها إلا الله جل وعلا، ولكن الله جل وعلا بين لنا ما يدل على عظمته بقدر ما تتسع له عقولنا وإلا فإن عظمة الله تعالى لا يحيط بها ولا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، وقد عرفنا الله سبحانه وتعالى بعظمته في قرآنه الكريم من أجل أن نجله ونعظمه ونعبده حق عبادته. يقول الإمام المجدد محمد بن...
عظمة الله جل وعلا الشيخ صالح بن فوزان الفوزان القيوم أي قام بنفسه واستغنى عن غيره وقام بالمخلوقات بمعنى أنه أقامها وخلقها ورزقها ودبرها، وهو القائم على عباده سبحانه وتعالى إن عظمة الله لا يعلمها إلا الله جل وعلا، ولكن الله جل وعلا بين لنا ما يدل على عظمته بقدر ما تتسع له عقولنا وإلا فإن عظمة الله تعالى لا يحيط بها ولا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، وقد عرفنا الله سبحانه وتعالى بعظمته في قرآنه الكريم من أجل أن نجله ونعظمه ونعبده حق عبادته. يقول الإمام المجدد محمد بن...
(وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (180)) (سورة الأعراف) ( أسماء الله الحسنى ) هو الله وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه ، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه الرحمن كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز أن يقال رحمن لغير الله . وذلك أن رحمة وسعت كل شيء وهو ارحم الراحمين الرحيم هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ،...