المقرئ الشيخ عبد الرحمان السديسي دعت عليه أمّه فأصبح إمام الحرم المكى !!! كان صغيراً يلعب بالتراب وأمه تحضّر لوليمة أقامها أبوه. وقبل حضور المعازيم ... و بيديه الصغيرتين يأخذ من التراب و يدخل ويرمي فوق الوليمة !!! فعندما دخلت أمّه ورأت ما رأت دعت غاضبة : "اذهب جعلك الله إمام للحرمين" إنه فضيلةالشيخ عبد الرحمن السديس فإلى كل أم تدعو على أبنائها باللعن والسب والشتم .. تذّكري أن دعوة الوالدين مستجابة و تخّيري لنفسك أطايب الدعوات حتى لو كنتي غاضبه منهم.
استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل فرض تركـــته استغفر الله العظيم من كل إنسان ظلـمـته ... استغفر الله العظيم من كل صالح جفـوته استغفر الله العظيم من كل ظالم صاحـــبته ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثيراً ما نحتاج إلى الاستشهاد بأحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم... ولكننا للأسف لا نحفظ كل الأحاديث... قد نتذكر منه بعض الكلمات ولكننا لا نعرف نصه بالضبط... لذلك.. عليكم يا اخوتي بهذا الموقع للبحث عن الأحاديث ... ما عليك إلا أن تضعوا كلمة أو كلمتان من الحديث وسوف تحصلوا على النتائج... ومن أهم الميزات أنكم تستطيعون معرفة ما إذا كان هذا الحديث صحيحاً ، ضعيفاً أو موضوعاً وتستطيعون معرفة المصدر والمحدث ولا سيما أن كثيرون من الأخوة...
هل تحملون همّ ألآخرة ؟؟ الحمد لله الجليل الشأن الواسع السلطان الآمر عباده بحفظ اللسان القائل: «الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الإِنسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ» [الرحمن:1-4]. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الواحد الديان وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله المصطفى والمجتبى للهداية إلى الجنان وأصحابه وأتباعه في كل زمان ومكان وجعلنا وإياكم منهم برحمته ومنه وكرمه إنه هو العظيم الرحمن. : (وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ...
من أنواع الشرك الأصغر : الريـاء عن محمود بن لبيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر))، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: ((الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزى الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء))[1]. قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب: "فيه مسائل: الأولى: الخوف من الشرك. الثانية: أن الرياء من الشرك. الثالثة: أنه من الشرك الأصغر. الرابعة: أنه أخوف ما يخاف منه...