المغرب

يظل الطبخ المغربي من احسن الفنون التي تتزين بها المواد من شماله الىجنوبه ومن شرقه الى غربه.وتعتبر الحلويات المتنوعة - امام - الجلسات في كل المناسبات تطوف خلف كؤوس الشاي .

من الموائد المشهورة الى جانب الطاجين بالبرقوق وطاجين اللحم البقري بالترفاس والخروف المشوي والمحمر بالسمن البلدي نجد القصعة الملونة بانواع الحلوى والفواكه الجافة كالتمر واللوز والجوز والبيض المسلوق.وهذه القصعة لاعز الاحباب واحتفاء بقدوم الخدام الكرام زوار ضريح الولي الصالح مول البركي . وكذا في موسمه الذي يقام في سابع عيد المولد النبوي الشريف حيث ياتيه مريدوه من كل حدب وصوب .nasri

السلام عليكم , n قبل أسابيع بدوار أغربيين : n محمد شاب طموح ,زوجته حامل جاءها المخاض ليلا ,طار نعاسه ونعاس العائلة . أقرب نقطة له لتلقي الإسعافات الأولية تبعد بحوالي 20كيلوم. n خرج فجرا ,يقلب رأسه دات اليمين و دات الشمال ,يتطلع لما العمل والوسيلة لمساعدة زوجته,ما له حيلة سوى أن يحمل زوجته بين دراعيه ويعترض شاحنة للنقل السري عساها تفي بالمراد. أركن زوجته بالشاحنة وسط حشد من الركاب, كتمت الزوجة المسكينة ألمها وأوجاعها حياءا من الناس,وصل محمد المستوصف قبل أن يحين وقت العمل...

رغم ان تندرارة مدينة صغيرة ,محافظة ’ دات تفكير بدوي ’نجد ان المراة زيادة على سيادة البيت ’و مساعدة الرجل ’تلج الى الميادين الاكثر تقدما(في وقتها) هنا استحضر المرحومة عائشة الفيلالية و التي كانت مشجعة داوبة و مخلصة لنجمة الجنوب ’ فريق الكرة الدي كان يستمد قوته من قوة مشجعيه. كانت عائشة الاولى في الميدان ’تاتي بقريناتها ’حاملات الدفوف (البنادير) لا يخمد لها صوت الا بعد ان ينسحب اخر لاعب من الميدان. تراها اشد من المدرب على الاعبين ’تصيح عن هدا’...

نضمت التنسقية الحلية اجماعة ادلسان وسكورة يوم تواصلي مع نساء دوار ادلسان لتدارس مشاكل المراة ومدى مساهمتها في ايجاد حلول لها من خلال العمل على تاسيس جمعيةكبرى ن

في الوقت الدي تعالت فيه الصيحات المطالبة بالرفع من مستوى المراة :اجتماعيا اقتصاديا وسياسيا لازالت المرأة القروية (ابرارحة) خارج السياق ,فالمرأة بهده المنطقة لازالت تلد في الطريق قبل أن تصل الى المستوصف ,لازالت مستعبدة من طرف ....,لازالت تقوم بالأعباء التي تقوم بها الدواب ,ولازالت تستغل من طرف بعض المنابر كدلك, أملنا كبير في أن نرى يوما المرأة البروحية معتزة بنفسها,مساهمة بفكرة أو راي أو منتفظة ولما لا,