مسجــل فــــي:
شنهور
|
قنا
|
مصر
|
مسجــل منــــذ: 2011-02-13 آخـــر تواجــــــد: 2024-11-23 الساعة 04:01:12 محموع النقط: 1473.53 |
من فقه اللغة في المجيء أَتَى = جاء من مكان قريب قَدِمَ = جاء من مكان بعيد أَقْبَلَ = جاء راغبا متحمسا حَضَرَ = جاء تلبية لدعوة زارَ = جاء بقصد التواصل والبر طَرَق = جاء ليلا غَشِي = جاء صدفة دون علم وَرَدَ = جاء للتزود بالماء وَفَدَ = جاء مع جماعة.
في ذكر ضروب من السرعة السرعة وأنواعها عند العرب . الحقحقة : سرعة السير الهفيف : سرعة الطيران الحذم : سرعة القطع الخطف : سرعة الأخذ القعص : سرعة القتل السح : سرعة المطر المشق : سرعة الكتابة الإمعان : الإسراع في السير والأمر العيث : الإسراع في الفساد
في المثل : ( أقْرَى ِمنْ زَادِ الرَّكْبِ ) وأقرى : أي أكرم للضيف من " القرى " وهو طعام الضيفان ويقال بأن هذا المثل من أمثال قريش ، ضربوه لثلاثة من أجوادهم ، إذ كان كل واحد منهم يطلق عليه “زاد الركب” ، وهم : أ – زمعة بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد بن عبد العُزَّى . ب – مسافر بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس . ج – أبو أمية ابن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ،،،، كان كل واحد منهم إذا سافر معه ركب ، أبى أن يتزود من يرافقه بزاد أو مئونة أو طعام ،...
فصل في الدهاء وجودة الرأي إذا كان الرجل ذا رَأْيٍ وتَجْرِبَةٍ وإِصَابَةٍ ؛ فهو : دَاهِيَةٌ. فإذا جَالَ بقاع الأرض واستفاد منها التجارب ، فهو : بَاقِعَةٌ. فإذا نَقَّب في البلاد واستفاد منها العلم والدَّهاء ، فهو : نَقَّابٌ. فإذا كان ذا كَيْسٍ ولُبّ ونُكْرٍ ، فهو : عِضٌ. فإذا كان حديدَ الفؤادِ ، فهو : شَهْمٌ فإذا كان صَادِقَ الظن ، جَيّد الحَدْسِ ، فهو : أَلْمَعِيٌ فإذا كان ذكياً متوقدًا ، مُصِيبَ الرَّأْيِ ، فهو : لَوْذَعِيٌ فإذا أُلقي الصوابُ في رُوعه ،...
كان الحطيئة كثير الهجاء للناس ، فسجنه سيدنا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في بئرٍ عقابا له على تعرضه للناس ودفعا لأذاه فقال الحطيئة أبياتا يستعطف بها سيدنا عمر وذكر فيها أبناءه الصغار وضعفهم وشبههم بأفراخ الطير الذين لم ينبت لهم الريش مَاذَا تقول لأِفْراخٍ بذي مَرَخٍ حمرِ الحواصل لا ماءٌ ولا شجرُ غَيَّبْتَ كَاسِبَهُمْ في قَعْرِ مُظْلِمَة ٍ فاغْفِرْ عَلَيْكَ سلامُ اللّه ياعُمَرُ أنتَ الأمِينُ الذي مِنْ بَعْدِ صَاحِبهِ ألْقَتْ إليْكَ مَقَالِيدَ...
منظومة الحريري في التفريق بين الضاد والظاء هي منظومة شعرية نظمها الحريري في المقامة الحلبية تضمنت الكلمات التي تحتوي على الظاء فإذا حفظناها أمكننا اعتبار كل ما تبقى خارجها بالضاد قال الحريري في منظومته : أيها السائلي عنِ الضّـادِ والـظّـا ** ء لكَـيْلا تُـضِـلّـهُ الألْـفـاظُ إنّ حِفظَ الظّاءات يُغنيكَ فاسـمـع** ها استِماعَ امرِئٍ لهُ اسـتـيقـاظُ هيَ ظَمْياءُ والـمـظـالِـمُ والإظْ** لامُ والظَّلْمُ والظُّبَى والـلَّـحـاظُ والعَظا...