بعد ما مضت سنوات عانت منها القرية من الجهل وضعف المستوى التعليمى بل واكاد اقول كان معدوم فكان لا يذهب الى المدرسة الا القليل جدا وهم من صفوة المتعلمين انذاك وكان ينظر للتعليم على انه مضيعة للوقت وشئ بلا اهمية .تبدد الحال والحمد لله اصبحت القرية من اولوياتها العملية التعليمية وارتفعت نسبة الطلاب بالمدرسة الى حد كبير وخاصة الاناث...